الين بالقرب من 130 ويتابع التراجع
الذهب عند أدنى مستوياته لأسبوعين
التضخم هو أمل اليابان بالنمو
إنخفاض معدلات النمو العالمية
إنخفض الدولار الأمريكي في التداولات المبكرة يوم الأربعاء لكنه بقي في مستويات مرتفعة، حيث أشار المزيد من مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي إلى إرتفاعات كبيرة في أسعار الفائدة خلال الإجتماعات المقبلة. هذا وقد إنخفض مؤشر الدولار الأمريكي بنسبة 0.2٪ إلى 100.795.
يعتبر اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي في أوائل شهر مايو أهم حدث في نظر المستثمرين، مع تزايد التوقعات بأن البنك المركزي سيرفع أسعار الفائدة أكثر من ربع النقطة الذي أعلن عنه في اجتماعه في مارس. وفي الوقت نفسه، ارتفعت عوائد سندات الخزانة الأمريكية، حيث لامست عوائد السندات لأجل 10 سنوات 2.981٪ للمرة الأولى منذ ديسمبر 2018.
عرض بنك اليابان (BoJ) شراء كمية غير محدودة من السندات الحكومية اليابانية يوم الأربعاء في محاولة للحفاظ على عائداته لأجل 10 سنوات من اختراق سقف 0.25٪.
نتيجة لذلك، ارتفع الدولار الأميركي مقابل الين الياباني إلى 129.40 للمرة الأولى منذ أبريل 2002. وفي وقت لاحق، عاد الزوج إلى 128.70 بعد أن انتقد وزير المالية الياباني ضعف العملة، محذراً من المخاطر الاقتصادية.
ارتفعت العملة الأوروبية بنسبة 0.2٪ إلى 1.081 مرتفعةً من أدنى مستوياتها في عدة أشهر مقابل الدولار. بالرغم من أن اليورو ما يزال تحت تأثير الحرب في أوكرانيا. كما أن حالة عدم اليقين التي أحاطت بالانتخابات الرئاسية الفرنسية تلقي بثقلها على العملة الموحدة.
وفي فرنسا، قد تكون المناظرة التلفزيونية قبل الانتخابات الرئاسية هي الحاسمة في السباق لتحديد من سيدير البلاد على مدى السنوات الخمس المقبلة، ومن المرجح أن تؤدي أي علامات على فوز لوبان إلى الضغط على اليورو نظراً لموقفها المناهض للاتحاد الأوروبي.
إرتفعت الأسهم الأمريكية يوم الثلاثاء وسط أرباح أقوى من المتوقع للشركات. ومع ذلك، فقد قاد مؤشر ناسداك للتقنية الطريق لتحقيق مكاسب في الأسواق الأمريكية، حيث أفصحت العديد من الشركات عن أرباح أقوى من المتوقع. ساعدت هذه التقارير المستثمرين على تجاوز تحذيرات الخبراء من تباطؤ النمو الاقتصادي، والذي أثر على قطاعات أخرى مثل السندات والنفط.
يبدو أن مجلس الاحتياطي الفيدرالي مستعد لرفع سعر الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس عندما يجتمع الشهر المقبل، ولم يتم استبعاد رفع بمقدار 75 نقطة أساس حيث يتدافع مسؤولو الاحتياطي الفيدرالي للحد من التضخم. علاوة على ذلك، كان العائد على سندات الخزانة لأجل 10 سنوات في آخر مرة عند 2.942٪، بانخفاض طفيف بعد أن وصل إلى أعلى مستوياته في ثلاث سنوات.
ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي بنسبة 1.45٪، وارتفع مؤشر S&P 500 بنسبة 1.61٪، وقفز مؤشر ناسداك المركب بنسبة 2.15٪.
ارتفعت أسواق الأسهم الأوروبية يوم الأربعاء، ولكن المكاسب تبدو مؤقتة حيث يراقب المستثمرون التطورات في أوكرانيا بالإضافة إلى حالة الضبابية السياسية في فرنسا. ارتفع مؤشر DAX بنسبة 0.3٪، وارتفع مؤشر CAC 40 بنسبة 0.5٪، وارتفع مؤشر FTSE 100 بنسبة 0.1٪.
دفع الاضطراب الذي أحاط بالغزو الروسي صندوق النقد الدولي إلى خفض توقعاته للمرة الثانية هذا العام. توقع صندوق النقد الدولي نمواً بنسبة 3.6٪ في 2022 و2023، بانخفاض قدره 0.8 و0.2 نقطة مئوية على التوالي.
تراجعت معظم الأسهم في منطقة آسيا والمحيط الهادئ هذا الصباح، حيث إن العقود الآجلة للأسهم الأمريكية في اتجاه هبوطي أيضًا. علاوة على ذلك، خفض صندوق النقد الدولي توقعاته للنمو العالمي، والغزو الروسي لأوكرانيا، وتفشي COVID-19 في الصين يلقيان بثقلهما على أسواق الأسهم.
انخفض مؤشر هانغ سنغ في هونغ كونغ بنسبة 0.39٪ بينما انخفض مؤشر شنغهاي المركب في الصين بنسبة 0.59٪. حافظ بنك الصين الشعبي على أسعار الفائدة الأساسية. في غضون ذلك، ارتفع مؤشر Nikkei 225 الياباني بنسبة 0.49٪، بينما ارتفع مؤشر ASX 200 الأسترالي بنسبة 0.34٪.
تراجعت أسعار الذهب إلى أدنى مستوياتها في أسبوعين تقريباً، حيث تضغط عوائد الدولار القوية وعوائد الخزانة على الملاذ الآمن. حيث تحوم عوائد سندات الخزانة الأمريكية بالقرب من أعلى مستوياتها في عدة سنوات، في حين يتوقع المستثمرون رفع أسعار الفائدة الفيدرالية بقوة.
ونزل الذهب في التداولات الفورية بنسبة 0.4% إلى 1,941.40 دولارًا للأونصة، بعد أن سجل أدنى مستوياته منذ الثامن من أبريل نيسان، في حين تراجعت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.7% إلى 1,944.80 دولارًا. بينما تراجعت الفضة في التداولات الفورية بنسبة 0.8٪ إلى 24.96 دولاراً للأونصة، وتراجع البلاتين بنسبة 1.5٪ إلى 976.47 دولاراً، في حين ارتفع البلاديوم 0.3٪ إلى 2379.85 دولارًا.
انتعشت أسعار النفط عن الجلسة السابقة وسط مخاوف من تقلص الإمدادات من روسيا وليبيا. علاوة على ذلك، أظهرت بيانات الصناعة انخفاضاً في مخزونات الخام الأمريكية الأسبوع الماضي.
وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 0.6٪ إلى 107.91 دولار للبرميل، في حين ارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس 0.5٪ إلى 103.02 دولار للبرميل. وانخفض كلا الخامين القياسيين 5.2٪ في تداولات يوم الثلاثاء بعد أن خفض صندوق النقد الدولي يوم الثلاثاء توقعاته للنمو العالمي بنحو نقطة مئوية.
وأظهر تقرير إنتاج النفط أن روسيا أنتجت نحو 300 ألف برميل في اليوم دون المستوى المستهدف في مارس عند 10.018 مليون برميل يومياً. في المقابل، أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا عن تعطل في ميناء البريقة النفطي يوم الثلاثاء، وقائلة إنها لم تف بالتزاماتها تجاه سوق النفط.
العملاء الكرام، يرجى العلم بأن ساعات تداول الأدوات التالية وأوقات جلسات السوق سوف تتأثر بالعطلات…
العملاء الكرام، يرجى العلم بأن ساعات تداول الأدوات التالية وأوقات جلسات السوق سوف تتأثر بالعطلات…
العملاء الكرام، يرجى العلم بأن ساعات تداول الأدوات التالية وأوقات جلسات السوق سوف تتأثر بالعطلات…
Dear Valued Clients, The global gold market has experienced significant volatility recently, with market liquidity…
العملاء الكرام يرجى العلم بأنه سيتم تمديد تواريخ تداول أدوات العقود مقابل الفروقات تلقائياً وفقاً…
عملاؤنا الكرام، يرجى العلم بأن ساعات تداول الأدوات التالية وأوقات جلسات السوق سوف تتأثر بالعطلات…